مع تحول العالم المؤسسي بشكل دراماتيكي، أصبح دور المحترف الإداري يتجاوز المهام الروتينية لإدارة المكتب. مع استمرار نمو الشركات، بدأ المحترفون الإداريون في تولي المناصب القيادية حيث يساهمون في تعزيز الإنتاجية في مكان العمل، وزيادة المشاركة الوظيفية، وكفاءة العمليات. تم تصميم دورة مهارات القيادة للمحترفين الإداريين من قبل لندن بريمير هاب لتزويد العاملين في الإدارة بالمهارات القيادية اللازمة لهذه المناصب الرئيسية.
تعزز القيادة الإدارية الفعّالة إدارة الفريق بشكل مناسب لتنفيذ المهام بسلاسة نحو تحقيق النتائج التنظيمية الناجحة. في هذا السياق، تكون أسس القيادة القوية مطلوبة في ديناميكيات المكتب المعقدة، أو إدارة مهام الفريق، أو العمليات اليومية الروتينية. بنهاية هذه الدورة، سيكون المشاركون مستعدين عمليًا للقيادة بفعالية، وتعزيز التعاون الجماعي، وحل النزاعات بشكل ودي، وإجراء مهام إدارة المشاريع بثقة ويقين.
من خلال مهارات القيادة الصحيحة، يمكن للمحترفين الإداريين أن يصبحوا لاعبين رئيسيين في دفع النجاح التنظيمي، وإدارة الموارد بشكل فعال، وتعزيز ثقافة العمل الإيجابية. بنهاية الدورة، سيكون المشاركون قادرين على إظهار القيادة الرؤية داخل فرقهم وبيئاتهم .التنظيمية بشكل عام
دورة مهارات القيادة للمحترفين الإداريين ستساعد المحترفين الإداريين على اكتساب المعرفة والمهارات اللازمة للقيادة، والتحفيز، والإدارة في نطاق عملهم. من المهم للمحترف الإداري أن يكون قادرًا على اتخاذ دور القيادة في مختلف السيناريوهات، ليس فقط من حيث الحفاظ على النظام ولكن أيضًا في تشجيع الابتكار، وتسهيل التواصل، وتأثير تحفيز الموظفين.
الأهداف الرئيسية لهذه الدورة تشمل:
بنهاية البرنامج، سيكون المشاركون مستعدين تمامًا لتولي أدوار القيادة في البيئات الإدارية، وإدارة فرقهم بثقة والمساهمة في النجاح التنظيمي.
هذه الدورة موجهة للمحترف الإداري الذي يرغب في استكشاف إمكانيات القيادة وزيادة دائرة تأثيره داخل المنظمة. سواء كنت مدير مكتب ذو خبرة أو مساعد تنفيذي أو منسق مشاريع، ستساعدك دورة مهارات القيادة للمحترفين الإداريين في بناء وتطوير المهارات القيادية اللازمة للانتقال إلى منصب قيادي.
الأفراد المثاليين لهذه الدورة هم:
هذه الدورة مثالية للأدوار التي تتطلب القيادة والتواصل والإدارة الفعالة للفريق كعناصر أساسية لضمان النجاح. وبالتالي، فهي ذات صلة بجميع من يرغبون في تطوير أنفسهم كقادة والمساهمة بشكل كبير نحو تحقيق أهداف المنظمة.
دورة مهارات القيادة للمحترفين الإداريين تقدم معرفة واسعة وعميقة حول ما تعنيه القيادة في الدور الإداري، بدءًا من النظرية وصولًا إلى المهارات العملية التي يمكن استخدامها في المواقف الحياتية الواقعية، بحيث يغادر المشاركون الدورة بالأدوات والثقة لقيادة المنظمات بفعالية.
القيادة ليست وظيفة إدارية بحتة. بالنسبة للمحترف الإداري، فإن القيادة تتعلق بالتأثير والتحفيز وتوجيه الفرق والحفاظ على بيئة عمل نظيفة وفعّالة. هنا نتعلم ما تعنيه القيادة في الدور الإداري، ما هي خصائص القائد الفعّال، وكيفية إظهار القيادة في المسؤوليات اليومية. المواضيع تشمل:
تعتبر مهارات الاتصال في صميم القيادة، خاصة في الأدوار الإدارية حيث التنسيق والتعاون أمران حاسمان. ستتناول هذه الفقرة كيفية تطوير مهارات الاتصال للمحترفين الإداريين، مع التركيز بشكل خاص على استراتيجيات الاتصال القيادي التي تحفز، تلهم، وتبني الثقة. المواضيع ستشمل:
تعد القدرة على بناء وقيادة فرق عالية الأداء من السمات الرئيسية للقيادة. في معظم الحالات، يكون المحترفون الإداريون مسؤولين عن الإشراف على الأنشطة اليومية للفرق المكتبية، لذلك من المهم أن يطوروا استراتيجيات لإدارة الفرق لضمان التعاون والكفاءة والمعنويات. ستغطي هذه الفقرة:
تعتبر مهارات اتخاذ القرارات الجيدة أمرًا بالغ الأهمية لكل قائد في منصب إداري. تهدف هذه الدورة إلى تعزيز قدرة المشاركين على اتخاذ قرارات مدروسة تتماشى مع أهداف المنظمة وتعزز نجاح الفريق ككل. المواضيع ستشمل:
القيادة في الفرق تعني في معظم الأحيان إدارة التغيير. في بيئة الأعمال السريعة اليوم، من الشائع مواجهة التغييرات المتكررة. عادة ما يكون المحترفون الإداريون هم أول نقطة اتصال لتغييرات الإجراءات المكتبية، وديناميكيات الفريق، والبنية التنظيمية. ستركز هذه الفقرة على كيفية تطوير مهاراتك لإدارة التغيير بما في ذلك:
يعد الذكاء العاطفي عنصرًا أساسيًا في القيادة ويمكن أن يعزز قدرة المحترف الإداري على القيادة برؤية واحترافية. ستتناول هذه الفقرة:
على قدم المساواة، يدير القادة الناجحون وقتهم بفعالية، ويمكنهم إدارة أولويات متعددة، ويأخذون وقتًا للاعتناء بأنفسهم. ستستعرض هذه الجلسة: